الأربعاء، 2 فبراير 2011

ما أحلاك يا ريحة البلاد


هناك 3 تعليقات:

  1. يـآآ الله ..
    ملامسه حد العبرة ..
    هذآ الشعور ..........
    لا يشعر به إلا من أبعد ... و أجبر على أن يتغرب .. و يلتحف القلق و الخوف ... و التشرد ... ..
    ربما تشترد بمعنى آخر ..
    بين مساحات هو فيها غريب .. فلا حق و لا عمل .
    حياة من الصفر ..
    و أبناء لا يعرفون للوطن مذآق سوى حظن أهلهم !!




    قـآسيته .. و بيكتها عندما دآست قدماي ثرى الوطن ..
    مذ يوم ولادتي حتى عامي الـ 18 !!!!
    لم أعي معنى الوطن !!
    و لا شعور الإنتماء .. !!

    يـآآآ ربي





    أخي الكريم .. أحيي ذآئقتك الألقة


    دمت بحفظ الرحمن

    ردحذف
  2. ... إنها اللحظة التي لا تصدق أن قدمك ستخطوا ثرى وطنك و بلدك .. دونما خوف ... و لا مساحات قلق !! وترقب !!
    ....
    تتنفس هواها الذي يتسربل إلى حويصلات صدرك وحدة تلو الأخرى ..
    يـآ إلهي ..
    أريني ذآم المشهد في كل مبعد !
    ردهم إلى أوطانهم ..

    ردحذف
  3. الغربة صعبة و كما قال الشافعي يصف مشاعر المغترب :
    إن الغريب له مخافة سارق
    وخضوع مديون وذلة موثق
    فإذا تذكر أهـلـه وبـلاده
    ففؤاده كجنــاح طير خافق

    أسأل الله أن يعوضك خيرا و الحمد لله على كلّ حال فالخير فيما آختاره سبحانه
    أسأل الله العظيم أن يرد الغائبين و يجمع الشمل و يؤمّن البلاد و العباد
    و أن يحقق آمالك
    و ما ذالك على الله بعزيز

    و الله والله والله

    ردحذف