من الظواهر الملفتة للنظر بعد ثورة التحرير التونسية هي عودة الصلاة في المنشآت التعليمية بعد سنوات من التضييق.
جميع مظاهر الإلتزام و التدين كانت ممنوعة في العهد البائد و تجرّ على صاحبها تتبعات و مضايقات تصل حدّ الطرد و الحرمان من الدراسة و إجراء الإمتحانات.
لا يعلم هؤلاء الجهلة أنّهم عندما يحاربون الإسلام إنّما هم يحــــــادّون الله و رسوله و أنّهم سيبذلون الجهد و يصرفون الوقت و ينفقون المال ... ثمّ يكون ذلك عليهم حسرة فالله سبحانه تكفّل بحفظ هذا الدّين و لن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا
اللهّمّ إحفظ علينا ديننا وآجعلنا من المحافظين على صلواتنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق